بصريح العبارة
قطار زين.. بين الحين والبين..!!
عبد الملك المالكي قبل البدء أتقدم لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين
ولسمو النائب الثاني وللشعب السعودي الكريم وللأمتين العربية والإسلامية
بخالص الدعاء أن يتقبل المولى عز وجل صالح الأعمال بمناسبة حلول الشهر
الكريم أعاده الله علينا باليمن والخير والأمن والأمان وأعاننا على صيامه
وقيامه.. أمين.
- يُقال (بين) الخوف والجرأة إن تخطو الخطوة الأولى، ويقال أيضاً (حين)
يحمى الوطيس تُعرف الجياد (الأصيلة)، وأقول كفى الله فرق الدوري (الزين) في
آخر المطاف.. فضيحة حين وبين..!!
- في الخامس من شهر رمضان المبارك - بلغنا الله وإياكم شهره الكريم - تنطلق
المسابقة الأكثر إثارة وصخباً (دوري زين).. ينطلق بعد أن أعدت الفرق
(الأربع عشرة) العدة، فمنهم من شد الرحال (قبل الأنظار تعجباً) لأكثر من
خمس عشرة ساعة (طيران) هناك في (الركن البعيد الهادي).. والمقتدر (تقديريا)
منهم من أثر (القارة العجوز) شمالاً ووسطاً وجنوباً.. ومنهم من لم يذهب
بعيداً ولم تهن عليه وحدة (المصير) فآثر (أرض الكنانة) مقدماً جدوى (الجار
قبل الدار) مؤثراً نار الصيف على جحيم.. الأسعار..!!
- وبين هذا.. وذاك.. يبقى المحك الحقيقي ماثلاً برأيي في (جدية) المعسكر،
ومدى انضباطية أفراده من رئيس البعثة وصولاً إلى مسئول الملابس.. لتبقى
الفائدة لمن (اكتوى) حقيقة بحرقة الخروج من (مولد البطولات) بلا حمص ووعى
الدرس (الموسمي) وتيقن أن (المعسكر) في الصين أو ألاسكا أو في جبال
الهيمالايا.. أو حتى (الأرطاوية) جميعها (سيان) إن أتت بمحصلته (صفرية) بعد
انطلاق عجلة قطار (زين) إكسبريس..!!
- لن نمعن النظر في أخبار متأثرة (بحرارة الصيف) لمن (رهن) أو (استدان)
لتغطية (مصاريف) الرحلة والإقامة.. كما لن تلتفت لمن (باع) لاعبيه ثمناً
لإقامة (معسكر)، ولا لمن آثر المعسكر الخارجي ولاعبيه لم يتسلموا مرتباتهم
(المُرحلة) من الموسم المنصرم، فالحال فيما هو (مؤكد) ستستمر كذلك طالما
(التركيبة) لمنظومة (أنديتنا) لا تزال (هشة).. مصابة (بكساح) الأندية
(الصحاح).. وترزح تحت بند (الفزعات) الشرفية بعيداً عن (أسس الاستثمار)
الحقيقي، وطالما بقينا (مجتمعياً) نهتم ب(الظاهر) ونتناسى (المضمون).. فلا
تثريب إن بقيت (حليمة أنديتنا) على عادتها (القديمة) ردحاً من الزمن..!!
- الكثير الكثير من (النواقص) تجبرنا على (تجاهل) تسليط (الضوء) ولن أقول
(تشريح) الواقع.. فالحال ستستمر على ما هي عليه حتى يقضي الله أمراً كان
مفعولاً، لكن (الغريب) في الأمر أننا نشرح كنقاد موسمياً (الأخطاء) ونطرح
الحلول ونقارن بيننا وبين الأندية الأوروبية من فئة A مثلاً دون النظر
لجدوى وفعالية تلك (الحلول) حتى لو قارناها بأندية فئة F أوروبياً.. أو حتى
أفريقياً.. ولا أحد (يهب) لإصلاح الحال.. ولا نعلم السبب وراء تجاهل تلك
الأطروحات.. هل هي أزمة (ثقة)..أم (ثقة أزمة).. أم هما معاً!!
- فالفارق يزداد والهوة (تتسع) بين (واقع مرير) لأندية أربعة عشر من أصل
153 نادياً، يُفترض فيها أن تكون أندية (صفوة) ولن أقول (نخبة).. تلك الهوة
تزداد وأقلامنا ترزح تحت دائرة (النقد) من أصحاب القرار في تلك الأندية
أولاً للعمل بمشورة أصحاب (الرأي).. وأقدم رؤساء تلك الأندية دون غيرهم من
الجهات (المسئولة) كون الأندية هي (محور ارتكاز) العمل الرياضي، ومن ثم
يأتي الباقون..!!
- لكن؛ متى تحضر جدوى النقد (الهادف)، وهناك من يصم أذنيه (يطبق) على عينيه
ليسمع ويرى الحقيقة التي تقول إن كثيراً وكثيراً جداً من واقع أنديتنا
(المرير) الذي بات يراه.
(الضرير) يعود لإدارات (غير محترفة) ترهق كاهل الأندية بمزيد من (الديون)
وتنوع أشكال (الهموم)، أقول ذلك وأدرك يقيناً أن طبيعة البشر، والنفس
البشرية أنها (لوامة) ولا يرضيها العجب ولا الصيام في رجب، وقبل ذلك تأخذ
(النقد) على اعتبارات شخصية أقلها خطورة أنها (معول هدم) لا يقصد منها
تصحيح الأوضاع، ليبرز السؤال؛ هل من سبيل في تقديم (الحلول الممكنة) لإصلاح
حال (أنديتنا) دون (استثارة) حفيظة مسئولي تلك الأندية في المقام الأول
ومن ثم النظر في أمر الحلول (الممكنة) قبل (المقارنة) بمن سبقونا في كل شيء
ولم يتبق غير الرياضة لنتحسر بها ومنها على واقع أنديتنا المرير..!!
- وعود على بدء، أقول (لا تثريب) لمن ذهب أقصى الأرض ليفوز بالعشرة في
(تمرين) آخر مدافع فيه هو (الحارس)، ولا غرابة أن يخسر الفريق بالخمسات
داخلياً أو خارجياً، ولا لمن تدرب في الحدائق (العامة)، ولا لمن ترجل أفراد
بعثته بحثاً لهم عن (مأوى) قبل ملعب (تمرين).. فاللوم على (العقول
المدبرة) لهكذا معسكرات.. ولا غرو أن يطمح الجميع في (الحق المشروع)
بالبطولات.. لكن؛ لا عزاء لمن كانت (أحلامه) فقط هي من تقف سنين طوال وراء
سراب تلك (البطولات)..!!
- أخيراً.. سيبدأ القطار (السريع) في (عجلة) من أمره وستتأثر حتماً ومع
مرور الوقت (قطع الغيار التقليد) وسيظفر حتماً من يقدم (فريق محترم) يعلم
مسبقاً أنه وإن كان أن الحسم لواحد من (14) في نهاية المطاف، إلا أنه قدم
(عملاً) يستحق عليه (الثناء) من شهود الله في أرضه.. ليتعلم من أخطائه
ويدرك كيف ومتى تتحدث (المعسكرات) عن ذاتها..!!
النخبة.. للنخبة..!!
ظفر الهلال والشباب بالنخبة.. استعداداً وعدة لمشوارهما الآسيوي كممثلين
نخبويين عن الكرة السعودية، وقدما أفضل المستويات الفنية كخير استعداد
لموسم (حامي الوطيس).. فعلاً (النخبة) كانت بلاشك للنخبة..!!
ضربة حرة..!!
اصبر ولا تعجب.. فإنك تضرب في حديد بارد..!!
لقاء الثلاثاء
جيرتس والخروج المشرّف!
عبد الكريم الجاسربعد مشاهدتي لأول مباراة للهلال هذا الموسم وكانت أمام فالنسيا الإسباني في
المعسكر الإعدادي لاحظت تغيّراً كبيراً في أداء الهلال وطريقة اللعب
وطبعاً نحو الأسوأ، لكنني فضّلت الانتظار وعدم التعجّل والحكم من مباراة
واحدة.. ولذلك انتظرت حتى نهاية بطولة النخبة بالخسارة أمام الشباب الذي
أكمل المباراة بعشرة لاعبين.. وهي الخسارة التي جاءت عن طريق ضربات الترجيح
أو ضربات الحظ.. وطبعاً الحديث هنا لن يكون له علاقة بالخسارة وإنما
بطريقة اللعب والشكل الذي ظهر به بطل الدوري في مبارياته الإعدادية.. حيث
فقد الفريق كل ما حققه خلال الموسم الماضي من أداء جماعي رائع وطريقة لعب
هجومية وسرعة في نقل الكرة وغزارة في الأهداف والفرص المهدرة في كل
مبارياته.. حتى إنني كتبت في الموسم الماضي أن مباريات الهلال أصبحت بمثابة
الوجبة الدسمة التي تحمل كل فنون كرة القدم والمتعة الهجومية والكرة
الحديثة، وقلت وقتها إن جيرتس قدَّم فريقاً مدهشاً يلعب كرة عصرية هجومية
لا يضاهيه فيها سوى برشلونة الإسباني (طبعاً مع الفارق) في إشارة إلى مدى
ما وصل إليه الفريق الأزرق من مستوى عال وقدرة على الوصول لشباك الخصوم
والتسجيل.
حتى إنه لم يتوقف عن التسجيل في كل مبارياته باستثناء مباراة واحدة كانت
أمام السد القطري بالرياض في البطولة الآسيوية.. هذه الوضعية هي التي جعلت
جميع الهلاليين والرياضيين عموماً يقفون احتراماً للسيد جيرتس وللعمل الذي
قدَّمه مع الزعيم.. وهي التي جعلت الإدارة الهلالية تصر على بقاء جيرتس
ليقود الفريق في البطولة الآسيوية رغم عدم رغبته في ذلك وقبوله على مضض.
لكن أين كل ذلك من أداء الفريق رغم توفر جميع عناصر نجاح الموسم الماضي..؟!
الإجابة تكمن في العودة للمباريات التي لعبها الهلال أمام كل من فالنسيا،
كولن، الوداد المغربي، سانتوس البرازيلي، بولونيا الإيطالي وأخيراً الشباب
السعودي، وقبل ذلك كله شوارتيا الروماني، حيث لم يسجّل الفريق في سبع
مباريات سوى ثلاثة أهداف أحدها من ضربة جزاء (أمام الوداد) فهل هذا هو
الهلال الذي ينشده الهلاليون من جيرتس.. الجواب لا لأن طريقة العمل التي
يقدّمها المدرب هي طريقة الخروج المشرّف؛ بمعنى الخروج مبكراً دون أن يُلام
المدرب (وهذا هو الأهم) أو اللاعبون أو الإدارة، حيث السيطرة على الكرة
والحرص على عدم الخسارة وقتل كل الأداء الهجومي الذي شاهدناه الموسم
الماضي.. فالهجمات تتم عن طريق العمق واللعب الفردي والتركيز على التسديدات
العشوائية مع عدم الاندفاع واللعب بمحورين ثابتين في كل المباريات حتى
أمام الفريق الناقص (الشباب) والفريق الذي لم يتجاوز منطقة جزائه (بولونيا)
في حين تابعنا جميعاً كيف كان يكتفي بمحور واحد في المباريات التي لعبها
الموسم الماضي بحثاً عن الفوز بأكبر عدد من الأهداف، وكيف كان يفتح اللعب
على الأطراف ويفك التكتلات الدفاعية ويصل للشباك بطرق مختلفة.. والخروج
المشرّف الذي يسعى له ويجعله يغادر سريعاً دون ملامة جعله يقلّم أظافر
الفريق هجومياً ويترك كل الجمل التكتيكية الهجومية التي شاهدناها في كل
مباريات الموسم الماضي وترك اللاعبين يؤدون باجتهادات فردية ودون خطة لعب
أو طريقة بناء هجمات أو أساسيات هجومية يعتمد على تقدم الظهيرين وتحويل
الكرات أمام منطقة جزاء الخصوم والتقاطعات الهجومية والضغط القوي على
الخصم.. وهو ما جعل الفريق عقيماً هجومياً وغير قادر على التسجيل والفوز
حتى وهو يمتلك الكرة لأطول فترة في المباراة.
إذاً الهلال قريب جداً من الخروج وجيرتس يسعى للخلاص مبكراً وربما حتى قبل
لقاء الغرافة.. لأن الأداء الذي يقدّمه حالياً لا يمكن أن يمنحه الفوز على
فرق المؤخرة التي سيلاقيها في بداية الدوري وربما تتعالى الأصوات بعد ذلك
ليغادر سريعاً ويترك الجمل بما حمل..
قد يقول قائل إن المدرب يريد تغيير طريقة اللعب بعد أن أصبحت مكشوفة
للخصوم، حيث يحاول تغيير أسلوب اللعب بما يتوافق مع البطولة الآسيوية..
وهذا مبرر قد يسوّقه للمعنيين في الإدارة الهلالية وإذا ما حدث ذلك فهو
استغفال جديد لهم لأن استمراره والمطالبة ببقائه هي سبب طريقة اللعب التي
قدّمها وليس بسبب خضار عيونه أو سوادها.. ثم إن أحد أبرز أسباب حرص الإدارة
الهلالية على استمراره هو تأكيدها الرغبة في الحفاظ على الاستقرار الفني
وأسلوب اللعب ونجاح المدرب مما جعلهم يرفضون استبداله في نهاية الموسم ولو
كانوا يريدون تغيير طريقته فلماذا أصلاً يبقى ولماذا لا يحضر مدرب جديد
ويغيّر طريقة اللعب ويعد فريقه لموسم كامل؟! فالمبرر الهلالي لاستمراره ليس
صداقته للرئيس أو رغبته في تحقيق إنجاز شخصي وإنما بحثاً عن استمرار
المستوى الذي قدّم في الموسم الماضي والذي من وجهة نظري كان يجب أن يتطور
لو كان جيرتس صادقاً في بقائه وحرصه على البطولة الآسيوية.. فبعد أداء
الموسم الماضي عليه أن يحسّن أداء الفريق ويطوّره كوضع طبيعي لأن العمل
لمدة موسمين أفضل من موسم واحد.. أما تغيير كل إستراتيجياته الهجومية فهو
مكشوف وواضح لكل من يفهم كرة القدم ويتعامل معها في الملعب وليس بالعاطفة
والصداقة.. ولو عدنا لمبرر تغيير طريقة اللعب فإن برشلونة مثلاً يلعب بنفس
أسلوبه خلال العشر السنوات الماضية أو على الأقل لنقل للموسم الثالث على
التوالي مع مدربه جوارد يولا ولم يستطع أحد من الفرق الوقوف أمامه رغم أن
أسلوبه هو نفسه في كل المباريات دون تغيير.. ولذلك فالهلال في وضع خطير
جداً وما على أي شخص لديه ذرة شك سوى العودة لمباريات الهلال الموسم الماضي
وهذا الموسم ومن ثم الحكم على العمل أقول العمل فقط دون الاهتمام بالأسماء
أو يمكنه العودة لنتائج الفريق حتى الآن وفعاليته الهجومية ليكتشف بنفسه
أن الفريق يتم تجهيزه للخسارة وليس الفوز والوصول لنهائي البطولة
الآسيوية.. أما الحديث عن غياب ياسر وإصابته وعدم عودته لحساسية المباريات
وكذلك غياب ويلي في معظم المباريات فهو حق أريد به باطل؛ لأن الهلال غير
قادر أصلاً على صناعة الفرص وليس التسجيل نحن نريد فريقاً يلعب كرة حقيقية
وفق طريقة لعب واضحة ومدروسة كالتي شاهدناها الموسم الماضي حتى وإن خسر
الفريق وأهدر 10 فرص في المباراة لعدم وجود الهداف عندها نقول إن الفريق
يؤدي فعلاً وأن مشكلته غياب الهداف.. لكن المشكلة الآن غياب الطريقة
والأسلوب والتكتيكات الهجومية البسيطة وليس المتقدمة كتلك التي شاهدناها
الموسم الماضي.
باختصار على الهلاليين التعجيل بإحضار مدرب قدير مهما كانت جنسيته أو لونه
أو قارته لأن البوادر تشير لخسائر وليست خسارة وحيدة وعندها سيخسر الهلال
كل شيء!
فواصل من الواضح أن الإدارة الاتحادية لم يعد أمامها مجال لحل مشكلة محمد نور سوى
نسيانه والمضي قدماً في تحضير الفريق ودعم الجهاز التدريبي، فالدوري
اقتربت انطلاقته ويجب عدم إضاعة الوقت وإهداره فيما لا طائل من ورائه.
أحد مسؤولي القاعدة الهلالية برَّر عدم إقامة معسكر إعدادي لفرق الناشئين
والشباب لوجود لاعبين كثر في منتخب المملكة للشباب مما يجعل المعسكر يفقد
قيمته..!!! هذا التبرير الذي يفتقد لأبسط مبادئ ومفاهيم إدارة الفئات
السنية جاء ليؤكّد أن فرق القاعدة الزرقاء تسير في الاتجاه الخاطئ.
بعد أن نفى مسؤولو نادي إشبيلية أنهم قدّموا عرضاً للاعب نايف هزازي يجب
على الوسيط أحمد القحطاني أن يتحلَّى بالشجاعة ويظهر أمام الرأي العام
ويوضح الحقيقة ويعتذر للجميع بمن فيهم الإدارة الاتحادية. فالإسبان نفوا
العرض وأكّدوا أنهم لا يعرفون لاعباً اسمه نايف هزازي فماذ لدى القحطاني؟!
غداً تقفل لجنة الاحتراف باب تسجيل اللاعبين المحترفين الجدد للأندية، وحسب
تصريحات رئيس اللجنة فلن يكون هناك تمديد ولا استثناء لأي ناد رغم أن بعض
الأندية ما زال متورطاً بحقوق سابقة للاعبيه المحترفين لم يسددها حتى الآن
رغم أن لجنة الاحتراف اشترطت على كل ناد تسديد ما عليه من التزامات حتى
توافق على تسجيله للاعبين جدد.
إصابة لاعب الهلال خالد عزيز جاءت في وقت صعب ومحرج للغاية لمدرب الهلال
الذي سيفتقد لخدمات اللاعب لأكثر من شهر مما يعني غيابه عن مباراتي الذهاب
والإياب أمام الغرافة القطري في البطولة الآسيوية وهما المباراتان الأهم
للهلال في مشواره الآسيوي.
تدشين هيئة دوري المحترفين مشروع الأشمغة بشعارات الأندية خطوة استثمارية
جيدة ولكن الأولويات كانت تفرض على هيئة دوري المحترفين أن تعمل بكل جدية
على حماية العلامات التجارية للفرق المحترفة وحماية شعارات الأندية
وملابسها الرياضية التي استباحتها العمالة الوافدة واستمرأت بيعها والتكسّب
من ورائها مهدرة على الأندية ملايين الريالات كان من المفترض أن تذهب إلى
خزائنها وتسهم في دعم ميزانياتها بدلاً من أن تسلبها تلك العمالة دون رقيب
أو حسيب.
صح لسانك مهلة الاتحاد لنور تنتهي اليوم
(عنوان صحفي) - قصدك مهلة نور لهم
***
التونسي يرشح نفسه لرئاسة الوحدة
(عنوان صحفي) - فين توصيات الأطباء؟!
***
الرائد يوقّع مع المغربي أقدار
(عنوان صحفي) - كلفتة آخر يوم
خخخخخخخخخخ